الجمهورية
تضم لائحة في دائرة شمالية حتى الآن ثلاثة مرشحين مستقيلين من تيار بارز ومن المرجح أن يزداد عددهم مع إكتمال اللائحة.
كشف قريبون من نائب شمالي سابق أن حزباً عريقاً دفع له مبلغ مليوني دولار للإنضمام الى لائحته.
سيعتمد حزب فاعل إستراتيجية إعلان لائحة تلو الأخرى على أن ينظّم إحتفالاً كبيراً لجميع المرشحين واللوائح في نهاية نيسان المقبل.
اللواء
حسب دبلوماسي لبناني، فإن زيارة وزير خارجية دولة إقليمية فاعلة إلى عاصمتين قريبتين، إحداهما بيروت، تهدف إلى نقل رسائل تطمين إلى “جماعة المحور” حول تحسّن وضع هذا الفريق.
سجّل وزير خدماتي عتباً على وزير مرشح، وبعد اتصالات اتفق على خطوة تعيد الثقة التي اهتزت!
تواجه قرية شوفية، ذات لونين مذهبي وحزبي تاريخي إشكالية التصويت في الدورة المقبلة على خلفية التبدلات.
نداء الوطن
وصفت مصادر متابعة طبيعة التحالف بين “الحزب” و”التيار الوطني الحر” انتخابياً بأنه فرض واجب وبأنه يجعل التيار كلّه رهينة لدى الحزب، وقالت إن الحزب سيمنح التيار “نواب عياري” كما منح التيار نواباً للأمير طلال أرسلان لتشكيل كتلة نيابية.
تبيّن أن بدعة التوظيف الاحتياطي الإلزامي يستمرّ فرضها من قبل مصرف لبنان على المصارف حتى بالنسبة إلى الودائع والأموال الجديدة التي يتمّ ايداعها بعد الأزمة، وفي ظل استمرار اقتراض الدولة من مصرف لبنان من المتوقع أن تلقى الودائع الجديدة المصير نفسه للودائع القديمة.
طلبت جهات سياسية من وزير الداخلية أن يعرض على مجلس الوزراء اقتراح تمديد مهلة لنقل ستوكات من الرمال والمقالع والكسارات بالرغم من أن هذا البند يتضمن تحايلاً على الأحكام المتعلقة باستثمار المقالع والكسارات، من خلال استثمار هذه المقالع والمحافر تحت غطاء نقل الستوك، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الطرح يهدف إلى تمويل الحملات الانتخابية لهذه الجهات السياسية.
الأنباء
مصير المساعدة الاجتماعية التي مُنحت للموظفين لم تتم معالجتها بعد، ولا يزال قسم منها غير قابل للسحب من المصارف.
الوعود بالبدء باعطاء البطاقة التمويلية منتصف هذا الشهر لم تبصر النور بعد، ولم يبدأ بعد صرف المساعدات للعائلات الأكثر فقراً.
البناء
قال دبلوماسي خليجي إن قرار عودة السفير السعودي الى بيروت قبل الانتخابات النيابية قد اتخذ بسبب النتائج الكارثية التي تكشف عنها الدراسات في وضع حلفاء التنسيق الأميركي الفرنسي والسعودي والتي لا أمل بترميمها إلا بحضور سعودي مباشر حصلت الرياض مقابل تأمينه على ثمن أميركي مناسب.
سأل دبلوماسي روسي زعيماً لبنانياً تساءل أمامه في حديث هاتفيّ عن سر ما وصفه بالعجز الروسي عن دخول كييف بقوله هل استغرق الجيش الإسرائيلي لدخول بيروت عام 1982 وحلف الناتو لدخول بلغراد عام 1999 أقل من ثلاثة شهور؟ فأجاب بالنفي. فقال له: حسناً سننجز مهمتنا بأقل من ذلك.