هوكشتين، الذي كان يفترض أن يعود إلى المنطقة، صرف النظر عن الزيارة مع تآكل المهلة التي وضعها لنفسه لإنجاز الإتفاق المبدئي قبل منتصف الشهر الحالي.
وقد أفادت معلومات لصحيفة “الأخبار” بأن “الجانب الأميركي بات في صورة سقوط وساطة هوكشتين مبدئيًا، ما سيرتب، وفق مصادر متابعة للملف، ضغوطًا أميركية على الجانب اللبناني يتمثل أحدها بعدم الإفراج عن إتفاقيتي الغاز المصري والكهرباء الأردنية.