أحد أوجه الحملات على القوات اللبنانية تركّز على موضوع التمويل للإيحاء بشبهات هي بالفعل تنطبق على مطلقي هذه الحملة التي يقف خلفها التيار الوطني الحر الشهير بالرشوة (أخذ وعطاء) والزبائنية وتكريس مؤسسات الدولة في خدمة الحملات الإنتخابية للتيار وإرهاق تلك المؤسسات بالرواتب وإنهاك خزينة الدولة بآلاف الموظفين، لمحة عن أموال القوات وما يضاهيها:
- آلاف المتطوعين لرفع شأن حزبهم ووطنهم في لبنان والخارج.
-
الخبرات الحزبية التي تساهم في الإستعاضة عن معظم المصاريف لتبقى الأمور التفيذية مرتبطة بالمختصين.
-
النزاهة في الحصول على أفضل الأسعار، يعني لا سرقات ولا عمولات، يعني ما يدفعه التيار ثمن خدمة تدفع القوات عنه ما نسبته ٢٥%، يعني هناك أشخاص في التيار يسرقونه لينقسم التيار بين حراميي زغار وحراميي كبار.
-
التبرعات التي يساهم فيها القواتيون في الداخل والخارج من عرق جبينهم.
-
اللحم الحي، والضمير الحي، أكبر ثروات القوات.
شكراً لك يا الله!