“معركة إيمان وعنفوان”

قلعة الصمود زحلة… زرعناها شهداء ودماء وتضحيات وأسماء محفورة بذاكرة الوطن… لتبقى زحلة عروس البقاع وملحمة بطولة كتبها التاريخ على جبين المقاومة اللبنانية وعلى صفحات المجد والكرامة…

زحلة من لبنان الى كل العالم، أمثولة الصمود وأيقونة الدفاع عن الارض والهوية والوجود…
٢ نيسان يوم يكاد يختصر تاريخ لبنان، ومحطة دمغناها بحبر البطولة الأحمر… يومها سقطت الدولة في الإمتحان العسير، ونجحت “القوات” في تطويع المستحيل، وباتت زحلة راية مرفوعة وسهل لبنان الممتنع في ربوع البقاع، بقاع العالم أجمع… والسلام.

زر الذهاب إلى الأعلى